(٢) يلوط حوضه يصلحه بالطين فيصعق ويموت. (٣) أو للشك والأشبه الأول فإنه ينزل مطر كمني الرجال فتنبت منه الأجساد. (٤) والمأمور بإخراج بعث النار هو آدم ﵇ كما سبق في تفسير سورة الحج. (٥) لا أدري. (٦) فعجب الذنب وهو العظم الآخر من سلسلة الظهر لا يبلى ولا يفنى ويبتدئ إنبات الجسم عليه في الآخرة. (٧) ولكن مسلم هنا والبخاري في التفسير. (٨) هذا في الغالب وإلا فكثير من الناس لا تأكل الأرض أجسامهم كالأنبياء والشهداء. (٩) ومنه يركب في الآخرة، وظاهره أن الجسم يبتدئ تكوينه من عجب الذنب في النشأة الأولى وهو في الرحم قال الله تعالى: ﴿كما بدأنا أول خلق نعيده وعدًا علينا إنا كنا فاعلين﴾.