(٢) أي الحسن يتمم الحديث. (٣) سلطانى وقهرى. (٤) مع تتمتها وهي محمد رسول الله ﷺ. (٥) وفي رواية: فيلهمون لذلك. (٦) ظاهر في أنهم يلتمسون الشفاعة لإراحة الناس وإجراء الحساب ونحوه. (٧) فيستحي من ربه نظرًا لخطيئته. (٨) أي من أولي العزم، وإلا فإدريس ﵇ الذي هو جد لنوح كان رسولا لقوله تعالى ﴿وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا (٥٦) وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا (٥٧)﴾ وآدم ﵇ كان رسولا لأولاده يعلمهم الإيمان وطاعة الله تعالى وما يلزمهم لدنياهم وأخراهم لما سبق في حديث الترمذي: ما من نبى: آدم فمن سواه إلا تحت لوائي، وكذا ولده شيث ﵇ خلفه في ذلك، وحديث أبي ذر الطويل ينص على رسالة آدم وإدريس صلى الله عليهم وسلم.