(٢) متلفعًا به، وأصل الوشاح ما تتزين به نساء العرب. (٣) بسند صحيح. (٤) فيهما تصريح بأنه ﷺ اقتدى بأبي بكر، ولعلها مرة أخرى غير السابقة، ولا غرابة فأحاديث الخاتمة كلها صريحة في إنابة النَّبِيّ ﷺ لأبي بكر في الصلاة، والإمامة الصغرى تدل على الإمامة الكبرى، وكانت هذه حجة عمر ﵁ على من تحيزوا، فقال له عمر: رضيه رسول الله ﷺ لدينا، فكيف لا نرضاه لدنيانا فاقتنعوا واتفقوا على تولية أبي بكر ﵃. (٥) صلاة الفجر. (٦) الستر بالكسر: الشيء الساتر وهو المراد هنا. (٧) في الحسن وصفاء البشرة والجمال البارع. (٨) فنخرج من الصلاة. (٩) رجع القهقرى. (١٠) فيه تصريح بأن النَّبِيّ ﷺ مات يوم الاثنين، وورد أنه ولد يوم الاثنين وهو يوم مبارك ترفع فيه الأعمال إلى الله تعالى؛ فولد فيه ومات فيه أرفع العباد ﷺ، والله أعلم.