(٢) من ينذر الجيش. (٣) أي أتاكم عدوكم فجأة في الصباح أو في المساء. (٤) النَّبِيّ ﷺ مرة في بعض خطبه. (٥) والساعة بالرفع والنصب. (٦) المراد أنه بعث في آخر الدنيا والأنبياء، فلا نبي بعده حتَّى تقوم الساعة. (٧) الهدى بالضم كسدى وبالفتح كثدى: الطريقة التي كان عليها النَّبِيّ ﷺ وحلفاؤه. (٨) في الدين، الضارة به، فإنها بدع مذمومة. (٩) لأني أهديه إلى ما يحفظه من الهلاك ويوصله للسعادة الدائمة، وربما أظهر الامتناع. (١٠) أولادًا لا كافل لهم، فأمرهم إليّ وعليّ سداد دينه. (١١) التي تقال بين يدي الأمر الهام كصلح المتخاصمين وعقد الزواج ونحوها. (١٢) بقيتها ﴿وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا﴾. (١٣) تمامها ﴿يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا﴾.