(١) سبق الكلام على الوتر عقب الرواتب وإن كان الوتر يجتمع بصلاة الليل إذا أخره وإذا قدمه كانت صلاة الليل تهجدا وقياما. (٢) أي عن عددها. (٣) تارة. (٤) تارة أخرى بحسب اتساع الوقت وضيقه وطروء العذر وعدمه. (٥) ثلاث ركعات فيكون الباقى لصلاة الليل عشر ركعات وبركعة الوتر إحدى عشرة كالذى قبله. (٦) أي ما عددها وصفتها. (٧) بتسليمة واحدة. (٨) موصولة بسلام واحد وهى الوتر. (٩) ظاهره أنه كان أحيانًا ينام بين صلاة الليل وبين الوتر الذي يجعله آخر صلاة الليل، ولعله استراحة خفيفة. (١٠) لأطيلن النظر إليها. (١١) وضعت رأسى عليها. (١٢) شك. (١٣) تأكيد للطول والحسن كحديث عائشة الذي قبله وفيه أن الأفضل في صلاة الليل طول القيام والسجود، ويؤيده ما تقدم: أفضل الصلاة طول القنوت. وقيل الأفضل كثرة الركوع والسجود لحديث ثوبان عند مسلم: أفضل الأعمال كثرة الركوع والسجود.