وفي رواية: وهل بأرضي من سلام؟ لأنهم لم يكونوا مسلمين أو كانت تحيتهم بغير السلام. (٢) وفي رواية: قال ما شأنك؟ قال: جئت لتعلمني مما علمت رشدًا. (٣) أي كله وهو علم الحقيقة وأنت أعطاك الله علما من الشريعة لا أعلمه كله، فلكل مزية خاصة به، وهذا لا يستلزم أفضلية الخضر على موسى ﵉ لأن موسى رسول من أولي العزم ونجيّ لله تعالى. (٤) حتى أبدأك بذكره قبل سؤالك. (٥) أي أجرة. (٦) أي منكرًا عظيما، ومع هذا لم يدخلها الماء كرامة للخضر ورحمة بالمساكين أصحابها. (٧) لا تكلفني مشقة في صحبتي لك بل عاملني بالعفو واليسر. (٨) وكانت المراجعة في المرة الأولى على خرق السفينة نسيانًا. (٩) فعلمهما بالنسبة لعلم الله تعالى كما أخذه العصفور من البحر.