(٢) على المسلمين. (٣) وما نحن في واحد من الألف. (٤) فإن اسمها ضمير الشأن والجملة بعدها خبرها أي فإن الحال من يأجوج ومأجوج ألف ومنكم واحد وفي رواية: إن من يأجوج ومأجوج ألفا ومنكم واحد. (٥) الرقمة - كالزحمة -: نقطة سوداء كالدرهم؛ وللحمار والبغل لكل منهما رقمتان في ذراعيه وسبق هذا الحديث في تفسير سورة الحج. (٦) هل تضارون: بالتشديد وعدمه أي هل ينالكم ضرر ومشقة بسبب زحام أو غيره في رؤية الشمس ظهرًا ليس في السماء سحاب، وهل ينالكم شيء من ذلك في رؤية القمر ليلة البدر أي ليلة أربع عشرة، قالوا: لا، قال: سترون ربكم في الآخرة كذلك أي بكل راحة وسهولة. (٧) أجعلك سيدًا. (٨) تعلو على عبادى وتكون عليهم رئيسا. (٩) ستأتي هنا بين يدي. (١٠) ويأمر به إلى النار.