(٢) الشفاعة للعصاة والمذنبين من المسلمين الذين ماتوا بغير توبة. (٣) بسند لا مطعن فيه. (٤) في فتح أبوابها، وفي إدخال بعض العصاة فيها كما يأتي إن شاء الله. (٥) تقرب منهم فيرونها. (٦) أطلب فتحها لنتنسم منها الرحمات. (٧) فيذهبون إليه. (٨) من وراء حجاب وسيأتي في الحديث الذي بعده اعتذاره وموسى وعيسى صلى الله عليهم وسلم. (٩) فيذهبون إليه. (١٠) في طلب الشفاعة فيشفع إلى الله فيجيبه الله تعالى ويجرى القضاء بين العباد بالحساب وأخذ الصحف والميزان ونحو ذلك مما يكون في الموقف. (١١) تقوم الأمانة والرحم في صورة شخصين فتقفان على حافتي الصراط تشهدان لمن قام بحقهما وعلى من لم يقم بحقهما وذلك لعظم أمرهما، نسأل الله التوفيق.