(٢) فلا محل للتفاخر والتعالي من النار ولا للتحزن والتحسر من الجنة، والواجب على كل منهما الرضا بقسمة الله وحكمه. (٣) حتَّى يضع رجله أي عليها، وقولها: قط قط أي اكتفيت. (٤) إن الله لا يظلم الناس شيئًا ولكن الناس أنفسهم يظلون. (٥) سيأتي بيانه. (٦) ولكن البخاري في تفسير سورة ق. (٧) فستزيد مساكن الجنة ومنازلها على أهلها فينشئ الله لتلك المنازل الزائدة خلقًا فيسكنهم تلك المنازل الزائدة، وسبقت هذه الأحاديث في تفسير سورة ق. (٨) وهل نظره إلى مكانه في النار لو كان أساء في دنياه قبل دخول الجنة أو بعده كل محتمل. (٩) هذا في الكفار، وهذا هو التغابن الذي هو أن يأخذ المؤمن منزلة الكافر ودرجاته في الجنة التي كانت له لو أسلم في دنياه، وسبق هذا في تفسير سورة التغابن.