(٢) بضم ففتح، لم يرو إلا هذا الحديث. (٣) فيه طلب الاعتماد على شيء كسيف وعصا لأنَّهُ أعون وأهيب. (٤) تنازعه الفعلان قبله. (٥) ولكن داوموا على الممكن من شعار الدين وأبشروا عليه بالخير العظيم. (٦) واستقبلنا واستدبر القبلة. (٧) ننظر إليه، وهو عين الاستقبال الذي هو سنة عند الجمهور كتوجه الخطيب لهم. (٨) أي على الحاضرين؛ لأنَّهُ من أتى على جماعة. (٩) وللبيهقي والطبراني: كان النَّبِيّ ﷺ إذا دنا من المنبر سلم على من عنده، ثم صعد، فاستقبل القوم، ثم سلم ثم قعد. ففيهما ندب السلام من الخطيب، وعليه الجمهور، وكرهه أبو حنيفة اكتفاء بسلامه عند الدخول. (١٠) صلاة الجمعة. (١١) أي مع بعض الناس. (١٢) ولفظ أبي داود، قال أنس: رأيت النَّبِيّ ﷺ ينزل عن المنبر، فيعرض له الرجل في الحاجة، فيقف معه حتَّى يقضي حاجته، ثم يقوم فيصلي. ففيه أن كلام الخطيب بين الخطبة والصلاة لا كراهة فيه وعليه كثير من أهل العلم، ومالك والشافعي والله أعلم. (١٣) بالتصغير، والغطفاني بالتحريك. (١٤) أي النَّبِيّ ﷺ. (١٥) أي تخفف فيهما. (١٦) بنية تحية المسجد مع سنة الجمعة القبلية،=