(٢) هكذا الرواية برفع لفظ مؤمن فكل ذنب يرجى غفرانه إلا ذنب الشرك والقتل. (٣) بسند صحيح. (٤) لمكانته عند ربه كما يأتى في الزهد. قال الله تعالى» وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددى في قبض روح عبدى المؤمن يكره الموت وأنا أكره مساءته». (٥) بسند غريب ولكن يؤيده ما قبله وما بعده. (٦) فمن أعان على القتل بإرشاد أو إحضار آلة أو نحوها فحكمه كالقاتل في القصاص في الدنيا والعقاب في الآخرة. (٧) المراد بالجبل كل شيء مرتفع، فمن تردى من جبل أي ألقى نفسه من فوقه ليموت فمات فهو في الآخرة في النار يتردى فيه أي الجبل خالدا أبدا. (٨) السم بالتثليث: سائل يقتل شاربه والمراد كل مطعوم يقتل، فمن تحساه أي شربه فهو في النار يشربه دائما. (٩) قوله يجأ أي يطعن، فمن قتل نفسه بحديد كسكين وسيف فهو في النار يقتل نفسه به، فكل شخص قتل نفسه بشيء عذب به في النار خالدا أبدا جزاء وفاقا كلما أمات نفسه بذلك الشئ أحيى ثم أمر بإماتة نفسه وهكذا، وأولى من قتل غيره بشيء. (١٠) قوله الموبقات أي المهلكات التى تهلك =