(٢) بسند صالح، وسند مالك صحيح. (٣) بضم أوله وكسر ثالثه، أي ذات نتن وفساد. (٤) بلفظ المجهول أي نزل علينا المطر. (٥) أي النجاسة التي حصلت من الأرض القذرة تطهر بهذه الأرض الطيبة، ومن هذا قال بعض الأئمة: يعفى عن طين الشارع ولو نجسًا ما لم تظهر عين النجاسة، وحكمة هذا التخفيف على الناس كما هي قواعد الشرع الشريف - وما جعل عليكم في الدين من حرج - وقال ابن مسعود: كنا مع النبي ﷺ لا نتوضأ من الموطأ، أي لا نغسل ما أصابنا من الطريق. (٦) بكسر الطاء أي داس بنعله على نجاسة. (٧) أي مطهر له بمروره عليه فيتناثر منه، وإلا فيدلكه بالأرض كما في الذي بعده. (٨) بفتحتين أي نجاسة. (٩) بالأرض والتراب حتى لا يبقى منه شيء ظاهر. (١٠) فإنهما صارتا طاهرتين، فأسفل النعل كذيل المرأة يطهر بمروره على الأرض إن زال ما به، وإلا دلكه حتى يزول. (١١) الأخيران بسندين صحيحين.