للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

[المعوقون يتكلمون [٢]]

من ابتلاه الله ببلية ثم صبر، وعلم أن الله رءوف بعباده، ولولا رحمة الله ورأفته بعباده لما قدر عليه ذلك، ثم سلَّم الأمر والحكمة لله جل وعلا - كان هذا من أجلِّ وأعظم أنواع التوحيد الذي لصاحبه عند الله مكانة عظيمة وأجر عظيم، وديننا الإسلامي قد أوصانا بالمعاقين، وأخبرنا أن في مساعدتهم أجراً لنا وصدقة، بخلاف الأديان الأخرى، فإنها تعتبرهم عضواً غير فعال في المجتمع، لا يجب الاهتمام بهم ورعايتهم، ومن الأشياء التي تحدث عنها الشيخ: المعاقات، وما هي أهم مشاكلهن في المجتمع