(٢) أي يموتون بالصعقة. (٣) سبق هذا الحديث في كتاب النبوة. (٤) فسليمان أحد رجال السند، يحكى إشارة حماد وهو يروى له الحديث بأن ما تجلى الله به من نوره على الجبل قدره أنملة الخنصر فاندك هذا الجبل العظيم وساخ في الأرض فكيف بنا إذا وقفنا بين يديه يوم القيامة وقد تجلى ربنا بغضب لم يغضب مثله قط. (٥) بسندين صحيحين. (٦) ﴿ورحمتي وسعت﴾ أي عمت ﴿كل شيء﴾ في الدنيا فهى عرض حاضر ينتفع به البر والفاجر ﴿فسأكتبها﴾ أي في الآخرة ﴿للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون﴾. (٧) إن رحمتى غلبت أي سبقت غضبى فلا عقاب إلا بعد إنذار وإعذار جل شأن ربنا وعلا، وسبق هذا الحديث في كتاب الإيمان. (٨) فالله تعالى أحضر آدم وبنيه واستخرج منهم الذرية أي الأرواح كلها ونصب لهم دلائل ربوبيته ومنحهم إدراكاوعقلا وقال لهم: ألست بربكم؟ =