(٢) الرابع بسند غريب والثالث والسادس بسندين حسنين والباقي بأسانيد صحيحة. (٣) فأصحاب الأموال الكثيرة في الدنيا أقل ثوابا ودرجات في الآخرة إلا من زكى أمواله وصرفها في وجوه البر والإحسان فله رفيع الدرجات. (٤) كناية عن الموت لاستلزامه الامتلاء أي لا يشبع من الدنيا حتى يموت وإلا فللتراب بين الزراعين شأن عظيم. (٥) ورجع إليه. (٦) وفي رواية: ملأي من ذهب. (٧) القطيفة: دثار له خمل، والخميصة: كساء أسود مربع، والمراد هلك من يسعى للدنيا ويحرص عليها وينسى الواجب عليه لله ولرسوله ﷺ، وكل مشغول بشيء منهمك فيه فهو عبد لله، نسأله الحرية من الدنيا والعبودية لله تعالى. (٨) فلو كان لي ذهب كجبل أحد وأنفقته بسرعة في مرضاة الله تعالى لسرني ذلك إلا شيئًا قليلا أبقيه للحقوق.