١ - أنّ مع اسمها وخبرها. كقولنا: يسرني أنك ناجح، فالمصدر المؤول في محل رفع فاعل والتأويل يسرني نجاحك.
٢ - أن الناصبة للمضارع، مثل: أحب أن أفعل الخير. أي أحب فعل الخير.
٣ - كي، مثل ذهبت كي أبحث عن المعرفة، والتأويل ذهبت للبحث عن الحقيقة.
٤ - لو، وتسبق بفعل رغب أو (ودّ) وما في معناهما، كقوله تعالى:{وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ} والتأويل ودّوا ادّهانك.
٥ - همزة التسوية: وسميت كذلك لأنها تسبق غالبا بكلمة سواء، مثل قوله تعالى:{سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ}.
٦ - (ما) وتأتي مصدرية، كقوله تعالى {ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمّا قَضَيْتَ} أي حرجا من قضائك؛ وتأتي مصدرية ظرفية، كقوله تعالى {وَأَوْصانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكاةِ ما دُمْتُ حَيًّا} أي مدة حياتي.