للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وجملة: «هي تملى...» في محلّ نصب معطوفة على جملة اكتتبها (١).

وجملة: «تملى...» في محلّ رفع خبر المبتدأ (هي).

الصرف:

(أعانه)، فيه إعلال بالقلب فالألف في المجرد أصلها واو، جاءت الواو بعد فتح قلبت ألفا (٢).

{قُلْ أَنْزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ كانَ غَفُوراً رَحِيماً (٦)}

الإعراب:

(في السموات) متعلّق بمحذوف مفعول ثان عامله يعلم (رحيما) خبر كان ثان منصوب.

جملة: «قل...» لا محلّ لها استئناف بيانيّ.

وجملة: «أنزله الذي...» في محلّ نصب مقول القول.

وجملة: «يعلم...» لا محلّ لها صلة الموصول (الذي).

وجملة: «إنّه كان...» لا محلّ لها تعليل لمقدّر أي: أخّر عقوبته ولم يعاجلكم بها، إنّه كان

وجملة: «كان غفورا...» في محلّ رفع خبر إنّ.

{وَقالُوا مالِ هذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْواقِ لَوْلا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً (٧) أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها وَقالَ الظّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلاّ رَجُلاً مَسْحُوراً (٨)}


(١) أو لا محلّ لها تعليل لما سبق.
(٢) (تملى)، فيه إعلال بالقلب لمناسبة البناء للمجهول قلبت الياء ألفا لأنّ ما قبلها مفتوح وزنه تفعل بضم التاء وفتح العين.

<<  <  ج: ص:  >  >>