وجملة: «(ألزمنا) كلّ إنسان...» لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة.
وجملة:«ألزمناه...» لا محلّ لها تفسيريّة.
وجملة:«نخرج...» لا محلّ لها معطوفة على جملة ألزمنا كلّ..
وجملة:«يلقاه...» في محلّ نصب نعت ل (كتابا).
١٤ - (اقرأ) فعل أمر، والفاعل أنت (كتابك) مفعول به منصوب، و (الكاف) ضمير مضاف إليه (كفى) فعل ماض مبنيّ على الفتح المقدّر (الباء) حرف جرّ زائد (نفسك) مجرور لفظا مرفوع محلاّ فاعل كفى، و (الكاف) مثل الأول (اليوم) ظرف زمان منصوب متعلّق ب (كفى)، (على) حرف جرّ و (الكاف) ضمير في محلّ جرّ متعلّق ب (حسيبا) وهو تمييز (١) منصوب.
وجملة:«اقرأ...» في محلّ نصب مقول القول لقول مقدّر هو حال من فاعل نخرج أي قائلين اقرأ..
وجملة:«كفى بنفسك...» لا محلّ لها استئناف بيانيّ.
الصرف:
(طائره)، الطائر معروف، وصيغته فاعل من طار، وهنا جاء بمعنى العمل أو كتاب الأعمال على الاستعارة، أو هو كناية عمّا قدّر الله هو لازم للمرء وأصل إليه غير منحرف عنه.
(عنقه)، اسم جامد للعضو المعروف، وزنه فعل بضمّتين.
(منشورا)، اسم مفعول من نشر الثلاثيّ، وزنه مفعول.
[البلاغة]
١ - المجاز: في قوله تعالى «وَجَعَلْنا آيَةَ النَّهارِ مُبْصِرَةً».
(١) أو حال منصوبة، وقد جاء اللفظ مذكّرا لأنّه بمنزلة الشاهد والقاضي والأمين، فحسيب بمعنى حاسب، ويجوز أن تؤوّل النفس بمعنى الشخص.