للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وجملة: «عمل...» لا محلّ لها معطوفة على جملة الصلة (١).

وجملة: «قال...» لا محلّ لها معطوفة على جملة الصلة.

وجملة: «إنّني من المسلمين» في محلّ نصب مقول القول.

{وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ اِدْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَداوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (٣٤) وَما يُلَقّاها إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَما يُلَقّاها إِلاّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (٣٥)}

الإعراب:

(الواو) استئنافيّة (لا) نافية (الواو) عاطفة (لا) زائدة لتأكيد النفي (٢)، (بالتي) متعلّق ب‍ (ادفع) (الفاء) تعليليّة (إذا) فجائية (الذي) مبتدأ (بينك) ظرف منصوب متعلّق بمحذوف خبر مقدّم (بينه) ظرف متعلّق بما تعلّق به الأول فهو معطوف عليه (عداوة) مبتدأ مؤخّر مرفوع.

جملة: «لا تستوي الحسنة..» لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «ادفع..» لا محلّ لها استئناف بيانيّ.

وجملة: «هي أحسن..» لا محلّ لها صلة الموصول (التي).

وجملة: «الذي بينك.. عداوة..» لا محلّ لها تعليليّة (٣).

وجملة: «بينك وبينه عداوة..» لا محلّ لها صلة الموصول (الذي).

وجملة: «كأنّه وليّ...» في محلّ رفع خبر المبتدأ (الذي).


(١) أو في محلّ نصب حال من فاعل دعا بتقدير قد.
(٢) يجوز أن تكون مؤسّسة، لا زائدة مؤكّدة، أي الحسنات بالنسبة إلى بعضها وكذلك السيّئات.
(٣) يجوز أن تكون الجملة معطوفة على تعليل مقدّر أي: ذلك أفعل في دفعها فإذا الذي بينك

<<  <  ج: ص:  >  >>