للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وجملة: «يجادلون...» لا محلّ لها صلة الموصول (الذين).

وجملة: «أتاهم...» في محلّ جرّ نعت لسلطان.

وجملة: «إن في صدورهم إلاّ كبر...» في محلّ رفع خبر إنّ.

وجملة: «ما هم ببالغيه...» في محلّ رفع نعت لكبر.

وجملة: «استعذ...» في محلّ جزم جواب شرط مقدّر أي إن جاؤوك يجادلونك فاستعذ بالله.

وجملة: «إنّه هو السميع...» لا محلّ لها تعليليّة.

{لَخَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النّاسِ وَلكِنَّ أَكْثَرَ النّاسِ لا يَعْلَمُونَ (٥٧) وَما يَسْتَوِي الْأَعْمى وَالْبَصِيرُ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصّالِحاتِ وَلا الْمُسِيءُ قَلِيلاً ما تَتَذَكَّرُونَ (٥٨)}

الإعراب:

(اللام) لام الابتداء (من خلق) متعلّق بأكبر (الواو) عاطفة (لا) نافية.

جملة: «خلق السموات...» لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «لكنّ أكثر الناس لا يعلمون...» لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة.

وجملة: «لا يعلمون...» في محلّ رفع خبر لكنّ.

(٥٨) (الواو) عاطفة في المواضع الخمسة (ما) نافية (الذين) اسم موصول في محلّ رفع معطوف على البصير (١) و (لا) زائدة لتأكيد النفي (المسيء) معطوف على (الذين) (٢)، (قليلا) مفعول مطلق نائب عن المصدر فهو


(١، ٢) للمجاورة، ويجوز عطفه على الأعمى لأن الواو لمطلق العطف. هذا وإنّ التقابل

<<  <  ج: ص:  >  >>