للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والمصدر المؤوّل (أن تسكنوا...) في محلّ جرّ باللام متعلّق ب‍ (جعل).

والمصدر المؤوّل (أن تبتغوا) في محلّ جرّ باللام متعلّق ب‍ (جعل) فهو معطوف على الأول.

وجملة: «جعل...» لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «تسكنوا...» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر.

وجملة: «تبتغوا...» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) الثاني.

وجملة: «لعلّكم تشكرون...» لا محلّ لها معطوفة على استئناف مقدّر أي لعلّكم ترزقون ولعلّكم تشكرون.

وجملة: «تشكرون...» في محلّ رفع خبر لعلّ.

{وَيَوْمَ يُنادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكائِيَ الَّذِينَ كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ (٧٤) وَنَزَعْنا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً فَقُلْنا هاتُوا بُرْهانَكُمْ فَعَلِمُوا أَنَّ الْحَقَّ لِلّهِ وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ (٧٥)}

الإعراب:

(ويوم يناديهم... تزعمون) مرّ إعرابها (١) مفردات وجملا.

(٧٥) (الواو) عاطفة (من كلّ) متعلّق ب‍ (نزعنا) بمعنى أخرجنا (الفاء) عاطفة في الموضعين (هاتوا) فعل أمر جامد مبنيّ على حذف النون قياسا على نظائره... (لله) متعلّق بخبر أنّ.


(١) في الآية (٦٢) من هذه السورة.

<<  <  ج: ص:  >  >>