وجملة:«أنابوا...» لا محلّ لها معطوفة على جملة اجتنبوا
وجملة:«لهم البشرى...» في محلّ رفع خبر المبتدأ (الذين).
وجملة:«بشرّ عباد...» لا محلّ لها معطوفة على استئناف مقدّر أي: تنبّه فبشّر
(١٨)(الذين) موصول في محلّ نصب نعت لعبادي (الفاء) عاطفة (الذين) الثاني في محلّ رفع خبر المبتدأ أولئك (هم) ضمير فصل (١)، (أولو) خبر المبتدأ أولئك الثاني.
وجملة:«يستمعون...» لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) الثاني.
وجملة:«يتّبعون...» لا محلّ لها معطوفة على جملة يستمعون.
وجملة:«أولئك الذين هداهم...» لا محلّ لها استئناف بيانيّ.
وجملة:«هداهم الله...» لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) الثالث.
وجملة:«أولئك... أولو الألباب» لا محل لها معطوفة على جملة أولئك... الأولى.
[البلاغة]
المبالغة: في تشبيه الشيطان بالطاغوت في قوله تعالى «وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطّاغُوتَ».
ففيها مبالغات، وهي التسمية بالمصدر، كأن عين الشيطان طغيان، وأن البناء بناء مبالغة، فإن الرحموت: الرحمة الواسعة، والملكوت: الملك المبسوط،