المؤوّل الأول.
وجملة: «لا يحزنك قولهم...» في محلّ جزم شرط مقدّر أي: إن قالوا ما يؤذيك فلا يحزنك قولهم
وجملة: «إنّا نعلم...» لا محلّ لها استئنافيّة تعليليّة.
وجملة: «نعلم...» في محلّ رفع خبر إنّ.
وجملة: «يسرّون..» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما).
وجملة: «يعلنون» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما) الثاني.
{أَوَلَمْ يَرَ الْإِنْسانُ أَنّا خَلَقْناهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ (٧٧) وَضَرَبَ لَنا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ قالَ مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ (٧٨)}
الإعراب:
(الهمزة) للاستفهام التوبيخيّ التعجّبيّ (الواو) استئنافيّة (أنّا) حرف مشبّه بالفعل واسمه (من نطفة) متعلّق ب (خلقناه) ..
والمصدر المؤوّل (أنّا خلقناه...) في محلّ نصب سدّ مسدّ مفعوليّ يرى.
(الفاء) عاطفة (إذا) فجائيّة (مبين) نعت لخصيم مرفوع.
جملة: «لم ير...» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «خلقناه...» في محلّ رفع خبر أنّ.
وجملة: «هو خصيم..» لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة.
(٧٨) (الواو) عاطفة في الموضعين، وحالية في الثالث (لنا) متعلّق ب (ضرب) (١)، (من) اسم استفهام مبتدأ..
وجملة: «ضرب....» لا محلّ لها معطوفة على جملة هو خصيم.
(١) أو بمحذوف مفعول به ثان بتضمين (ضرب) معنى جعل.