وجملة:«يفسح الله...» لا محلّ لها جواب شرط مقدّر غير مقترنة بالفاء.
وجملة: «قيل (الثانية)» في محلّ جرّ مضاف إليه.
وجملة:«انشزوا...» في محلّ رفع نائب الفاعل (٢).
وجملة:«يرفع الله...» لا محلّ لها جواب شرط مقدّر غير مقترنة بالفاء.
وجملة:«آمنوا...» لا محلّ لها صلة الموصول (الذين).
وجملة:«أوتوا...» لا محلّ لها صلة الموصول (الذين)(الثاني).
وجملة:«الله... خبير» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة:«تعملون...» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما).
الصرف:
(المجالس)، جمع المجلس، اسم مكان من (جلس) باب ضرب، وزنه مفعل بفتح الميم وكسر العين.
[البلاغة]
التعميم والتخصيص: في قوله تعالى {يَرْفَعِ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجاتٍ}.
في هذه الآية الكريمة تعميم ثم تخصيص، وذلك أن الجزاء برفع الدرجات هاهنا مناسب للعمل، لأن المأمور به تفسيح المجلس كيلا يتنافسوا في القرب من المكان الرفيع حوله (صلّى الله عليه وسلّم) فيتضايقوا، فلما كان الممتثل لذلك يخفض نفسه عما يتنافس فيه من الرفعة، امتثالا وتواضعا، جوزي على تواضعه برفع الدرجات، كقوله «من