والمصدر المؤوّل (ما قالوا) في محلّ نصب مفعول به عامله فعل الكتابة (١).
(الواو) عاطفة (قتل) معطوف على المصدر المؤوّل منصوب و (هم) ضمير مضاف إليه (الأنبياء) مفعول به للمصدر قتل منصوب (بغير) جارّ ومجرور متعلّق بمحذوف حال من الضمير في قتلهم (حقّ) مضاف إليه مجرور (الواو) عاطفة (نقول) مثل نكتب (ذوقوا) فعل أمر مبنيّ على حذف النون.. والواو فاعل (عذاب) مفعول به منصوب (الحريق) مضاف إليه مجرور.
جملة:«سمع الله...» لا محلّ لها جواب قسم مقدّر.
وجملة:«قالوا...» لا محلّ لها صلة الموصول (الذين).
وجملة:«إنّ الله فقير» في محلّ نصب مقول القول.
وجملة:«نحن أغنياء» في محلّ نصب معطوفة على جملة مقول القول.
وجملة:«سنكتب..» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة:«قالوا» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما).
وجملة:«نقول...» لا محلّ لها معطوفة على جملة سنكتب.
وجملة:«ذوقوا» في محلّ نصب مقول القول.
الصرف:
(الحريق) الاسم من حرق يحرق باب نصر وهو بمعنى المحرق بكسر الراء، وزنه فعيل، وقد يقصد به المصدر وهو الحرق.
(١) قيل الكتابة حقيقية تدوّن أعمال الإنسان في كتاب، وقيل مجازية بمعنى إحصاء عمل الإنسان.