للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وجملة: «تأمرنا...» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما).

وجملة: «زادهم...» لا محلّ لها استئنافيّة.

{تَبارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّماءِ بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيها سِراجاً وَقَمَراً مُنِيراً (٦١) وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرادَ شُكُوراً (٦٢)}

الإعراب:

(في السماء) متعلّق بمحذوف مفعول به ثان (١)، وكذلك (فيها)

جملة: «تبارك الذي...» لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «جعل (الأولى)» لا محلّ لها صلة الموصول (الذي).

وجملة: «جعل (الثانية) لا محلّ لها معطوفة على جملة الصلة.

(٦٢) (الواو) عاطفة (خلفة) مفعول به ثان (لمن) متعلّق بالمصدر خلفة (ان) حرف مصدريّ.

والمصدر المؤوّل (أن يذّكّر...) في محلّ نصب مفعول به لفعل الإرادة.

وجملة: «هو الذي...» لا محلّ لها معطوفة على جملة تبارك الذي

وجملة: «أراد...» جعل (الثالثة) لا محلّ لها صلة الموصول (الذي) الثاني.

وجملة: «أراد...» لا محلّ لها صلة الموصول (من).

وجملة: «يذّكّر...» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن).


(١) أو بمحذوف حال إذا ضمّن (جعل) معنى خلق.. ومثل ذلك يصبح تعليق الجارّ (فيها) وإعراب الاسم (خلفة) على حذف مضاف أي ذوي خلفة.

<<  <  ج: ص:  >  >>