منصوب، والضمير في (لعلّهم) يعود على قوم موسى.
وجملة: «آتينا...» لا محلّ لها جواب القسم.
وجملة: «لعلّهم يهتدون» لا محلّ لها استئناف بيانيّ.
وجملة: «يهتدون» في محلّ رفع خبر لعلّ.
٥٠ - (الواو) عاطفة في المواضع الأربعة (آية) مفعول به ثان عامله جعلنا (إلى ربوة) متعلّق ب (آويناهما) (ذات) نعت لربوة مجرور (معين) معطوف على قرار، مجرور، وهو نعت لمنعوت محذوف أي ماء معين.
وجملة: «جعلنا...» لا محلّ لها معطوفة على جملة آتينا موسى..
وجملة: «آويناهما...» لا محلّ لها معطوفة على جملة جعلنا..
٥١ - (أيّ) منادى نكرة مقصودة مبنيّ على الضمّ في محلّ نصب.. و (ها) حرف تنبيه (الرسل) بدل من أيّ، أو عطف بيان تبعه في الرفع لفظا (من الطيّبات) متعلّق ب (كلوا)، (ما) حرف مصدريّ (١) ..
والمصدر المؤوّل (ما تعملون) في محلّ جرّ بالباء متعلّق ب (عليم) خبر إنّ.
وجملة: «النداء...» لا محلّ لها استئناف مقرّر لما سبق.
وجملة: «كلوا...» لا محلّ لها جواب النداء.
وجملة: «اعملوا...» لا محلّ لها معطوفة على جواب النداء.
وجملة: «إنّي.. عليم» لا محلّ لها استئناف بيانيّ-أو تعليل بما سبق- وجملة: «تعملون» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما).
الصرف:
(٤١) غثاء، اسم جامد للنبات اليابس، وزنه فعال بضمّ الفاء جمعه أغثية وغثيان بكسر الغين كغراب وأغربة وغربان.. وفيه قلب لامه-الواو -همزة فهو من غثا يغثو، فقد جاءت متطرّفة بعد ألف ساكنة.
(١) أو اسم موصول، في محلّ جرّ بالباء، والعائد محذوف أي تعملونه، والجملة بعده صلة ما.