وجملة: «آتيت...» لا محلّ لها صلة الموصول (اللاتي).
وجملة: «ملكت يمينك» لا محلّ لها صلة الموصول (ما).
وجملة: «أفاء الله...» لا محلّ لها صلة الموصول (ما) الثاني.
وجملة: «هاجرن...» لا محلّ لها صلة الموصول (اللاتي).
وجملة: «وهبت...» في محلّ نصب نعت ثان لامرأة (١) .. وجواب الشرط محذوف أي: فهي حلّ له.
وجملة: «أراد النبيّ...» لا محلّ لها اعتراضيّة... وجواب الشرط محذوف دلّ عليه الجواب السابق.
وجملة: «يستنكحها...» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفي (أن).
وجملة: «علمنا...» لا محلّ لها اعتراضيّة.
وجملة: «فرضنا...» لا محلّ لها صلة الموصول (ما) الثالث.
وجملة: «ملكت أيمانهم...» لا محلّ لها صلة الموصول (ما) الرابع.
وجملة: «يكون عليك حرج...» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (كي).
وجملة: «كان الله غفورا...» لا محلّ لها استئنافيّة.
[البلاغة]
الالتفات: في قوله تعالى «نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَها».
حيث عدل عن الخطاب إلى الغيبة، للإيذان بأنه مما خص به وأوثر، ومجيئه على لفظ النبي للدلالة على أن الاختصاص تكرمة له لأجل النبوّة، وتكريره تفخيم له وتقرير لاستحقاقه الكرامة لنبوته.
(١) يجوز أن تكون حالا من (امرأة) لأنها وصفت.