(٣٧) وفّي: فيه إعلال بالقلب أصله وفي-بالياء-تحرّكت الياء بعد فتح قلبت ألفا، وزنه فعّل (٤١) الأوفى: اسم تفضيل من الثلاثي وفى، وزنه أفعل بفتح الهمزة والعين، فيه قلب الياء ألفا (٤٣) أبكى: فيه إعلال بالقلب قياسه كقياس (وفّي)
(٤٦) تمنّى: فيه إعلال بالقلب قياسه كقياس وفّى انظر الآية (٢٤) من هذه السورة (٤٨) أقنى: فيه إعلال بالقلب قياسه كقياس (وفّى)(٤٩) الشعرى: اسم لكوكب في السماء-قيل هما كوكبان-كما جاء في لسان العرب... أحدهما الشعرى العبور-وهي الشعرى اليمانيّة-وهذه كانت خزاعة تعبدها، والشعرى الغميصاء بضمّ الغين وفتح الميم. ووزن الشعرى الفعلى بكسر الفاء (٥١) أبقى: فيه إعلال بالقلب قياسه كقياس (وفّى)(٥٢) أطغى: فيه إعلال بالقلب قياسه كقياس (وفّى) وهو اسم تفضيل من الثلاثي طغى وزنه أفعل (٥٣) أهوى: اللفظ يحتمل أن يكون فعلا وأن يكون اسم تفضيل، والفعليّة أوضح... وفيه إعلال بالقلب قياسه ك (وفّى).
(٥٤) غشي: فيه إعلال بالقلب قياسه كما في (وفّى)(٥٥) تتمارى: فيه إعلال بالقلب قياسه كما في (وفّى)
البلاغة:
- المقابلة: في قوله تعالى {الذَّكَرَ وَالْأُنْثى}.
ذكر الله سبحانه «أَضْحَكَ وَأَبْكى» و «أَماتَ وَأَحْيا» و «الذَّكَرَ وَالْأُنْثى» فقد تعدد الطباق، ولهذا دخل في باب المقابلة، وقد زاد هذا الطباق حسنا أنه أتى في معرض التسجيع الفصيح، لمجيء المناسبة التامة في فواصل الآي.