والمصدر المؤوّل (أن يقضى...) في محلّ جرّ مضاف إليه.
(الواو) عاطفة (ربّ) منادى مضاف منصوب وعلامة النصب الفتحة المقدّرة على ما قبل الياء المحذوفة للتخفيف و (الياء) المحذوفة مضاف إليه، و (النون) في (زدني) للوقاية، (علما) مفعول به ثان منصوب.
جملة:«تعالى الله...» لا محلّ لها معطوفة على جملة أنزلناه.
وجملة:«يقضى إليك وحيه...» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن).
وجملة:«لا تعجل...» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة:«قل...» لا محلّ لها معطوفة على جملة لا تعجل.
وجملة النداء:«ربّ...» في محلّ نصب مقول القول.
وجملة:«زدني...» لا محلّ لها جواب النداء.
الصرف:
(وحيه)، يحتمل أن يكون مصدرا سماعيّا لفعل وحي يحي باب ضرب، وزنه فعل بفتح فسكون، ويحتمل أن يكون اسما عن الملك جبريل.
[الفوائد]
- ولا تعجل بالقراءة قبل أن يقضي إليك وحيه. ففي هذه الآية معنيان كريمان: