الإعراب:
(الواو) استئنافيّة (بالحقّ) متعلّق بحال من سكرة، و (الباء) للملابسة (١)، (ما) موصول في محلّ رفع خبر المبتدأ (ذلك)، (منه) متعلّق ب (تحيد).
جملة: «جاءت سكرة الموت...» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «ذلك ما...» في محلّ نصب مقول القول لقول مقدّر معطوف على الاستئناف.
وجملة: «كنت منه تحيد» لا محلّ لها صلة الموصول (ما).
وجملة: «تحيد» في محلّ نصب خبر كنت.
{وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ (٢٠) وَجاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ (٢١) لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ (٢٢) وَقالَ قَرِينُهُ هذا ما لَدَيَّ عَتِيدٌ (٢٣)}
(الواو) استئنافيّة (في الصور) نائب الفاعل (يوم) خبر المبتدأ ذلك مرفوع.
جملة: «نفخ في الصور...» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «ذلك يوم...» لا محلّ لها تعليليّة.
٢١ - (الواو) عاطفة (معها) ظرف منصوب متعلّق بمحذوف خبر مقدّم للمبتدأ (سائق) ..
(١) أو الباء للتعدية فهي متعلّقة ب (جاءت)، أي: أظهرت سكرة الموت الحقّ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute