للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والمصدر المؤوّل (ما يفعلون) في محلّ جرّ بالباء متعلّق بالخبر (عليم).

جملة: «لم تر...» لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «يسبّح...» في محلّ رفع خبر أنّ.

وجملة: «كلّ قد علم...» في محلّ نصب حال من الموصول (من) وما عطف عليه.

وجملة: «علم...» في محلّ رفع خبر المبتدأ (كلّ).

وجملة: «الله عليم...» لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «يفعلون» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما).

٤٢ - (الواو) عاطفة (لله) متعلّق بخبر مقدّم للمبتدأ (ملك)، (الواو) عاطفة (إلى الله) متعلّق بخبر مقدّم.

وجملة: «لله ملك...» لا محلّ لها معطوفة على جملة الله عليم.

وجملة: «إلى الله المصير» لا محلّ لها معطوفة على جملة الله عليم.

{أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يُزْجِي سَحاباً ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكاماً فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ مِنْ جِبالٍ فِيها مِنْ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشاءُ وَيَصْرِفُهُ عَنْ مَنْ يَشاءُ يَكادُ سَنا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصارِ (٤٣)}

الإعراب:

(ألم تر.. يزجي) مثل الآية السابقة (١)، (ثمّ) حرف عطف في الموضعين (بينه) ظرف منصوب متعلّق ب‍ (يؤلّف) (٢)، (ركاما) مفعول به ثان


(١) في الآية (٤١) من هذه السورة.
(٢) أي يؤلّف بين قطعه.

<<  <  ج: ص:  >  >>