(من فرعون) متعلّق ب (نجّني)، (من القوم) متعلّق ب (نجّني) الثاني
وجملة: «ضرب الله (الثانية)» لا محلّ لها معطوفة على جملة ضرب الله (الأولى).
وجملة: «آمنوا...» لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) الثاني.
وجملة: «قالت...» في محلّ جرّ مضاف إليه.
وجملة: «النداء وجوابه...» في محلّ نصب مقول القول.
وجملة: «ابن لي...» لا محلّ لها جواب النداء.
وجملة: «نجّني (الأولى) ...» لا محلّ لها معطوفة على جملة جواب النداء.
وجملة: «نجّني (الثانية) ...» لا محلّ لها معطوفة على جملة نجّني (الأولى).
١٢ - (الواو) عاطفة في المواضع الأربعة (مريم) معطوف على (امرأة فرعون) منصوب (بنة) بدل من مريم-أو عطف بيان عليه-منصوب (التي) موصول في محلّ نصب نعت لمريم (فيه) متعلّق ب (نفخنا)، والضمير يعود على فرجها مجازا لأنّ النفخ كان في جيب قميصها (من روحنا) متعلّق ب (نفخنا)، و (من) تبعيضيّة (بكلمات) متعلّق ب (صدّقت)، (من القانتين) متعلّق بخبر كانت
وجملة: «أحصنت...» لا محلّ لها صلة الموصول (التي).
وجملة: «نفخنا...» لا محلّ لها معطوفة على جملة الصلة.
وجملة: «صدّقت...» لا محلّ لها معطوفة على استئناف مقدّر أي فحملت بعيسى وصدّقت بكلمات
وجملة: «كانت من القانتين...» لا محلّ لها معطوفة على جملة صدّقت (١)
[البلاغة]
١ - التمثيل: في قوله تعالى «ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً...» الآية.
حيث مثّل الله عز وجل حال الكفار-في أنهم يعاقبون على كفرهم وعداوتهم
(١) يجوز أن تكون الجملة حالا بتقدير قد.