جارّ ومجرور متعلّق بمحذوف حال من فاعل تشاء (١)، (حساب) مضاف إليه مجرور.
جملة: «تولج... (الأولى)» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة:«تولج... الثانية» لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة.
وجملة: «تخرج (الأولى)» لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة.
وجملة: «تخرج (الثانية)» لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة.
وجملة:«ترزق» لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة.
وجملة:«تشاء» لا محلّ لها صلة الموصول (من).
الصرف:
(تولج)، فيه حذف الهمزة للتخفيف مثل تنفق وتكرم، وأصله تؤولج بضمّ التاء وفتح الهمزة.
(الحيّ) صفة مشبّهة من حيي يحيى باب فرح وزنه فعل بفتح فسكون (انظر البقرة ٢٥٥).
[البلاغة]
١ - الاستعارة التصريحية: إذا أراد بالحي والميت المسلم والكافر.
حيث قيل في تفسير هذه الآية: تخرج المؤمن من الكافر والكافر من المؤمن، فإذا أراد هذا المعنى كان في الآية استعارة تصريحية، وإذا أراد النطفة والبيضة كان الكلام جاريا على جانب الحقيقة، لا على جانب المجاز.
(١) أي من تشاء رزقه متكرما.. أو من المفعول أي: من تشاؤه مكرما بفتح الراء.. ويجوز أن يكون متعلّقا بمفعول مطلق والعامل فيه ترزق أي: ترزقه رزقا بغير حساب، أو ترزقه كثيرا بغير حساب..