عمرو. وفي {(وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ)} ولكن كان رسول الله. وعلة ذلك، أن الواو لا تعطف مفردا على مفرد مخالف له في الإيجاب والسلب، بخلاف الجملتين المتعاطفتين، فيجوز تخالفهما فيه، نحو: قام زيد ولم يقم عمرو.
٣ - قال ابن عصفور: إن (لكن) عاطفة، والواو زائدة لازمة.
٤ - قال ابن كيسان: إن (لكن) عاطفة، والواو زائدة غير لازمة.