والمصدر المؤوّل (أن لا ملجأ..) في محلّ نصب سدّ مسدّ مفعولي ظنّوا.
المصدر المؤوّل (أن يتوبوا..) في محلّ جرّ باللام متعلّق ب (تاب).
جملة:«خلّفوا...» لا محلّ لها صلة الموصول (الذين).
وجملة:«الشرط وفعله وجوابه المقدّر..» لا محلّ لها استئنافيّة (١).
وجملة:«ضاقت.. الأرض» في محلّ جرّ مضاف إليه.
وجملة:«رحبت» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما).
وجملة:«ضاقت.. أنفسهم» في محلّ جرّ معطوفة على جملة ضاقت الأولى.
وجملة:«ظنّوا..» في محلّ جرّ معطوفة على جملة ضاقت الأولى.
وجملة:«لا ملجأ...» في محلّ رفع خبر أن المخفّفة.
وجملة:«تاب عليهم» لا محلّ لها معطوفة على جواب الشرط المقدّر أي لجؤوا إليه ثمّ تاب الله.
وجملة:«يتوبوا» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر.
وجملة:«إنّ الله هو التوّاب» لا محلّ لها تعليليّة.
[البلاغة]
المجاز: في قوله تعالى «وَضاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ» أي قلوبهم، وعبر عنها بذلك مجازا لأن قيام الذات بها، ومعنى ضيقها غمها وحزنها كأنها لا تسع
(١) جواب إذا مقدر يعطف عليه قوله تابَ عَلَيْهِمْ أي إذا ضاقت عليهم... لجؤوا إليه، أو تابوا ثمّ تاب الله.. وقد يكون (إذا) مجرّدا من الشرط فلا يحتاج إلى جواب، والمعنى: تاب على الذين خلّفوا إلى هذا الوقت.