للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والمصدر المؤوّل (ما كانوا..) في محلّ نصب مفعول به عامله يجزى، وفيه حذف مضاف أي جزاء عملهم.

جملة: «من جاء...» لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «جاء بالحسنة...» في محلّ رفع خبر المبتدأ (من) الأول.

وجملة: «له خير منها...» في محلّ جزم جواب الشرط مقترنة بالفاء.

وجملة: «من جاء (الثانية) ...» لا محلّ لها معطوفة على جملة من جاء (الأولى).

وجملة: «جاء بالسيّئة...» في محلّ رفع خبر المبتدأ (من) الثاني.

وجملة: «لا يجزى الذين...» لا محلّ لها تعليل للجواب المقدّر أي فله مثلها لأنه لا يجزى الذين

وجملة: «عملوا...» لا محلّ لها صلة الموصول (الذين).

وجملة: «كانوا...» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما).

وجملة: «يعملون...» في محلّ نصب خبر كانوا

{إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ مَنْ جاءَ بِالْهُدى وَمَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٨٥)}

الإعراب:

(عليك) متعلّق ب‍ (فرض)، (اللام) المزحلقة للتوكيد (إلى معاد) متعلّق بالخبر رادّك (أعلم) خبر المبتدأ ربي، وهو بمعنى عالم وقد نصب المفعول به (من)، (بالهدى) متعلّق بحال من فاعل جاء (الواو) عاطفة و (من) الثاني مثل الأول ومعطوف عليه (في ضلال) متعلّق بخبر المبتدأ هو.

جملة: «إنّ الذي...» لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «فرض...» لا محلّ لها صلة الموصول (الذي).

<<  <  ج: ص:  >  >>