والمصدر المؤوّل (أن تأكلوا..) في محلّ جرّ بحرف جرّ محذوف متعلّق ب (حرج) أي حرج في أن تأكلوا.
(جميعا) حال منصوبة من فاعل تأكلوا (أو) حرف عطف للتخيير (أشتاتا) معطوف على (جميعا) منصوب (الفاء) عاطفة والثانية رابطة لجواب الشرط (على أنفسكم) متعلّق ب (سلّموا) (تحيّة) مفعول مطلق نائب عن المصدر فهو مرادفه (من عند) متعلّق بنعت ل (تحيّة)، (كذلك يبيّن
تعقلون) مرّ إعراب نظيرها (١).
جملة: «ليس على الأعمى حرج...» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «تأكلوا...» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن).
وجملة: «ملكتم...» لا محلّ لها صلة الموصول (ما).
وجملة: «ليس عليكم جناح» لا محلّ لها استئنافيّة مؤكّدة.
وجملة: «تأكلوا (الثانية)» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) الثاني.
وجملة: «دخلتم...» في محلّ جرّ مضاف إليه.
وجملة: «سلّموا...» لا محلّ لها جواب الشرط غير الجازم.
وجملة: «يبيّن الله...» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «لعلّكم تعقلون...» لا محلّ لها استئناف بيانيّ-أو تعليليّة- وجملة: «تعقلون» في محلّ رفع خبر لعلّ.
الصرف:
(الأعرج)، صفة مشبّهة من عرج الثلاثيّ باب فرح وباب فتح، وزنه أفعل، والمؤنّث عرجاء زنة فعلاء.
(أعمام)، جمع عمّ اسم أخي الأب، وزنه فعل بفتح فسكون، وجاءت العين واللام من حرف واحد.
(١) في الآيتين (٥٦، ٥٨) من هذه السورة.