{كَلاّ إِنَّهُ كانَ لِآياتِنا عَنِيداً (١٦) سَأُرْهِقُهُ صَعُوداً (١٧) إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ (١٨) فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (١٩) ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (٢٠) ثُمَّ نَظَرَ (٢١) ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ (٢٢) ثُمَّ أَدْبَرَ وَاِسْتَكْبَرَ (٢٣) فَقالَ إِنْ هذا إِلاّ سِحْرٌ يُؤْثَرُ (٢٤) إِنْ هذا إِلاّ قَوْلُ الْبَشَرِ (٢٥)}
الإعراب:
(كلاّ) حرف ردع وزجر (لآياتنا) متعلّق ب (عنيدا) بمعنى (جاحدا)، (صعودا) تمييز منصوب.
جملة: «إنّه كان لآياتنا...» لا محلّ لها تعليل للردع.
وجملة: «كان لآياتنا...» في محلّ رفع خبر إنّ (الأول).
وجملة: «سأرهقه...» لا محلّ لها استئناف بيانيّ.
(الواو) عاطفة وكذلك (الفاء) و (ثمّ) في المواضع الأربعة (كيف) اسم استفهام في محلّ نصب حال عامله قدّر.
وجملة: «إنّه فكّر...» لا محلّ لها تعليليّة.
وجملة: «فكّر...» في محلّ رفع خبر إنّ (الثاني).
وجملة: «قدّر...» في محلّ رفع معطوفة على جملة فكّر.
وجملة: «قتل...» لا محلّ لها معطوفة على جملة إنّه فكّر.
وجملة: «قدّر...» لا محلّ لها استئناف بيانيّ.
وجملة: «قتل (الثانية)» لا محلّ لها معطوفة على جملة قتل (الأولى).
وجملة: «قدّر (الثانية)» لا محلّ لها استئناف بيانيّ مؤكّد للأول.
وجملة: «نظر...» لا محلّ لها معطوفة على جملة قدّر الثانية (١).
(١) أو معطوفة على جملة قدّر الأولى، فهي في محلّ رفع، وما بين الجملتين اعتراض.