والمصدر المؤوّل (أن تعلموا..) في محلّ جرّ باللام متعلّق ب (جعلنا) الثاني ومعطوف على المصدر الأول.
(الواو) عاطفة (كلّ) مفعول به لفعل محذوف يفسّره ما بعده (شيء) مضاف إليه مجرور (فصّلناه) مثل جعلنا و (الهاء) ضمير مفعول به (تفصيلا) مفعول مطلق منصوب.
جملة:«جعلنا الليل...» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة:«محونا...» لا محلّ لها معطوفة على جملة جعلنا الليل.
وجملة: «جعلنا (الثانية) ...» لا محلّ لها معطوفة على جملة محونا.
وجملة:«تبتغوا...» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر.
وجملة:«تعلموا...» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) الثاني.
وجملة: «(فصّلنا) كلّ شيء...» لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة.
وجملة:«فصّلناه...» لا محلّ لها تفسيريّة.
١٣ - (الواو) عاطفة (كلّ إنسان ألزمناه) مثل كلّ شيء فصّلناه (طائره) مفعول به ثان منصوب.. و (الهاء) مضاف إليه (في عنقه) جارّ ومجرور متعلّق بحال من طائره.. و (الهاء) مضاف إليه (الواو) عاطفة (نخرج) مضارع مرفوع، والفاعل نحن للتعظيم (اللام) حرف جرّ و (الهاء) ضمير في محلّ جرّ متعلّق ب (نخرج)، (يوم) ظرف زمان منصوب متعلّق ب (نخرج)، (القيامة) مضاف إليه مجرور (كتابا) مفعول به منصوب (يلقاه) مضارع مرفوع وعلامة الرفع الضمّة المقدّرة على الألف.. و (الهاء) ضمير مفعول به، والفاعل هو أي كلّ إنسان (منشورا) حال من الضمير الغائب منصوب (١).
(١) وإذا كان فاعل يلقى يعود على الكتاب، وضمير الغائب يعود على الإنسان يجوز أن يعرب (منشورا) نعتا ثانيا لكتاب.