يحمل الجارّ معنى الحال-وهي عند الزمخشري تبعيضيّة، أي حال كون الخيط الأبيض بعضا من الفجر».
والمصدر المؤوّل (أن يتبيّن...) في محلّ جرّ ب (حتّى) متعلّق ب (كلوا واشربوا).
(ثمّ) حرف عطف (أتمّوا) مثل باشروا (الصيام) مفعول به منصوب (إلى الليل) جارّ ومجرور متعلّق ب (أتمّوا) (١).
وجملة: «علم الله» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «كنتم تختانون» في محلّ رفع خبر أنّ.
وجملة: «تختانون» في محلّ نصب خبر كنتم.
وجملة: «تاب عليكم» لا محلّ لها معطوفة على محذوف أي فتبتم فتاب عليكم.
وجملة: «عفا عنكم» لا محلّ لها معطوفة على جملة تاب عليكم.
وجملة: «باشروهنّ» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «ابتغوا» لا محلّ لها معطوفة على جملة باشروهنّ.
وجملة: «كتب الله» لا محلّ لها صلة الموصول (ما).
وجملة: «كلوا» لا محل لها معطوفة على جملة باشروهنّ.
وجملة: «اشربوا» لا محلّ لها معطوفة على جملة كلوا.
وجملة: «يتبيّن» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن).
وجملة: «أتمّوا الصيام» لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة الثانية.
(١) أو بمحذوف حال من الصيام.