على الإغراء أي: الزموا فطرة الله (التي) اسم موصول في محلّ نصب نعت لفطرة (عليها) متعلّق ب (فطر)، (لا) نافية للجنس (لخلق) متعلّق بخبر لا (الدين) خبر المبتدأ (ذلك) مرفوع (١)، (الواو) عاطفة (لا) نافية.
جملة:«أقم...» في محلّ جزم جواب شرط مقدّر أي: إن ضلّ بعض الناس فأقم وجهك للدين..
جملة: «(الزموا..) فطرة الله..» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة:«فطر...» لا محلّ لها صلة الموصول (التي).
وجملة:«لا تبديل لخلق الله...» لا محلّ لها تعليليّة.
وجملة:«ذلك الدين القيّم...» لا محل لها تعليل ثان.
وجملة:«لكنّ أكثر الناس....» لا محلّ لها معطوفة على جملة ذلك الدين
وجملة:«لا يعلمون..» في محلّ رفع خبر لكنّ.
(منيبين) حال منصوبة من فاعل (الزموا)، وعلامة النصب الياء (إليه) متعلّق بمنيبين (الواو) عاطفة في المواضع الثلاثة (لا) ناهية جازمة (من المشركين) متعلّق بخبر تكونوا..
جملة:«اتّقوه...» لا محلّ لها معطوفة على جملة الزموا فطرة
وجملة:«أقيموا.....» لا محلّ لها معطوفة على جملة الزموا فطرة
وجملة:«لا تكونوا من المشركين..» لا محلّ لها معطوفة على جملة الزموا فطرة.
(١) أو هو بدل من اسم الإشارة و (القيّم) هو الخبر، وقيل: (القيم) نعت للدين، والخبر محذوف تقديره توحيد الله.