للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عليه (أبدا) ظرف زمان منصوب متعلّق بحال من العداوة والبغضاء (حتّى) حرف غاية وجرّ (تؤمنوا) مضارع منصوب بأن مضمرة بعد حتّى (بالله) متعلّق ب‍ (تؤمنوا)، (وحده) حال من لفظ الجلالة (١) منصوب (إلاّ) للاستثناء (قول) مستثنى منصوب من أسوة (٢)، (لأبيه) متعلّق ب‍ (قول) (اللام) لام القسم لقسم مقدّر (لك) متعلّق ب‍ (أستغفرنّ)، (الواو) حاليّة (ما) نافية (لك) الثاني متعلّق ب‍ (أملك)، (من الله) متعلّق ب‍ (أملك) بحذف مضاف أي من عذابه (شيء) مجرور لفظا منصوب محلاّ مفعول به (ربّنا) منادى مضاف منصوب (عليك) متعلّق ب‍ (توكّلنا)، (إليك) الأول متعلّق ب‍ (أنبنا)، (إليك) الثاني خبر مقدّم للمبتدأ المؤخر (المصير).

جملة: «كانت لكم أسوة...» لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «قالوا...» في محلّ جرّ مضاف إليه.

وجملة: «إنّا برآء...» في محلّ نصب مقول القول.

وجملة: «تعبدون...» لا محلّ لها صلة الموصول (ما).

وجملة: «كفرنا بكم» لا محلّ لها استئناف في حيّز القول.

وجملة: «بدا... العداوة» لا محلّ لها معطوفة على جملة كفرنا.

وجملة: «تؤمنوا» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر.

والمصدر المؤوّل (أن تؤمنوا) في محلّ جرّ ب‍ (حتّى) متعلّق ب‍ (بدا).

وجملة: «أستغفرنّ...» لا محلّ لها جواب القسم المقدّر... وجملة القسم المقدرة في محلّ نصب مقول القول للمصدر قول إبراهيم.

وجملة: «ما أملك...» في محلّ نصب حال من فاعل أستغفرنّ (٣).


(١) هو مصدر بتأويل مشتقّ أي منفردا.
(٢) أو مستثنى من إبراهيم بحذف مضاف أي في أقوال إبراهيم إلاّ قول..
(٣) أو معطوفة على جملة جواب القسم.

<<  <  ج: ص:  >  >>