[٢] المجشّر: ابن الأثير ج ٥ ص ٥٠٦. [٣] دهلك: جزيرة باليمن. [٤] بياض بالأصل وفي الكامل لابن الأثير ج ٥ ص ٥٠٦: «وامر بتسيير ولده إلى دهلك- وهي جزيرة باليمن- فلم يزالوا بها حتى أغار عليهم الهند فسبوهم فيمن سبوا» . [٥] ربما يكون قد سقطت بعض الجمل أثناء النسخ وفي الكامل لابن الأثير ج ٥ ص ٥١٣ وتحت عنوان «ذكر استعمال رياح بن عثمان المري على المدينة وامر محمد بن عبد الله بن الحسن» وفيها (١٤٤) استعمل المنصور على المدينة رياح بن عثمان المري وعزل محمد بن خالد بن عبد الله القسري عنها. وكان سبب عزله وعزل زياد قبله ان المنصور أهمّه أمر محمد وإبراهيم ابني عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب وتخلفهما عن الحضور عنده مع من حضره من بني هاشم عام حجّ أيام السفاح سنة ست وثلاثين، وذكر ان محمد بن عبد الله كان يزعم ان المنصور ممن بايعه ليلة تشاور بنو هاشم بمكة فيمن يعقدون له الخلافة حين اضطرب أمر مروان بن محمد.»