قال مالك: عرضت كتابي هذا على سبعين فقيها من فقهاء المدينة، فكلهم واطأني عليه، فسميته بالموطأ» . [٢] انظر لسان العرب (وطأ) . [٣] كذا في الأصلين، وهو استعمال غريب. وقد استعمله في «مقدمته» في فصل الكيمياء ص. وانظر شرح الشريشي على مقامات الحريري ١/ ٨٤، تاج العروس (جر) . [٤] ابو سعيد عبد الرحمن بن مهدي بن حسان بن عبد الرحمن العنبري البصري المتوفى سنة ١٩٨. «تهذيب التهذيب» ٦/ ٢٨١، «المعارف» ص ٢٢٤. [٥] بعد أن ألف البخاري، ومسلم صحيحيهما، لم تبق للموطأ هذه المكانة، ومن هنا أولوا قول الشافعيّ هذا بأنه كان قبل وجود الصحيحين. وانظر مقدمة ابن الصلاح ص ١٤، تدريب الراويّ ص ٢٥، مقدمة شرح الزرقاني على الموطأ ١/ ٩، مقدمة موطأ محمد بن الحسن اللكنوي ص ٢٦ طبع الهند سنة ١٣٠٦. [٦] أبو موسى يونس بن عبد الأعلى بن موسى بن ميسرة المحدث المقرئ المصري (١٧٠- ٢٦٤) . تهذيب التهذيب ١١/ ٤٤٠، طبقات القراء ٢/ ٤٠٦. [٧] في «ترتيب المدارك» ١/ ٣٤ ظ (نسخة خاصة) ، وشرح الزرقاني على الموطأ ١/ ٦- كلمة جامعة عن الذين رووا الموطأ عن مالك، وفي مقدمة عبد الحي اللكنوي لموطأ محمد بن الحسن: ان أحد علماء