للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٥٥٩ - عُتَيْبَةُ البَلَوِيّ

(ع س) عُتَيْبَةُ البَلَوِيّ نَسَباً، ثم الأنصاري حِلْفاً.

روى الحسن عن ابنٍ لأبي ثعلبة، عن أبيه: أن النبي ، صلى فقام رجل خلفه فقال: سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك، عملت سوءَاً وظلمت نفسي، فاغفر لي وارحمني وتب علي، إنك أنت التواب الرحيم. فقال: (من صاحب الكلام؟) فقال الرجل: أنا يا رسول الله وهو رجل من بَلِي، ثم من الأنصار، يقال له: عُتَيْبَةَ. فقال النبي : (والذي نَفْسُ محمد بيده ما خَرَجَ آخرها من فيك حتى رأيت أحد عشر ملكاً يبتدرونها، أيُّهُمْ يَكْتُبُها).

أخرجه أبو موسى وأبو نُعَيم.

٣٥٦٠ - عُتَيْر البَدْرِي

عُتَيْر البَدْرِي.

له صحبة ورواية عن النبي . روى عنه سليمان بن عبد الرحمن الأزدي.

قاله المستغفري: عُثَيْر، بثاءَ معجمة بثلاث. وقال ابن ماكولا: بضم العين، وفتح التاء فوقها نقطتان، ثم بالياء تحتها نقطتان، وآخره راءٌ. ولا أدري أهو عتير العذري الذي نذكره أم غيره.

٣٥٦١ - عُتَيْر العُذْرِي

(س) عُتَيْر العُذْرِي.

قال أبو موسى: استدركه أبو زكرياء على جده، وقد ذكره جَدُّه فقال: (عُسّ) بالسين، وقيل فيه كلاهما، وقاله البرذعي بالشين المعجمة، وكذلك عَثَّامة بن قَيْس قيل فيه: عَسَّامَة.

أخرجه أبو موسى، وقد ذكره أبو أحمد بالتاء المثلثة، وروى له حديث: (إذا زفت المرأة) كأنه رآهما واحداً.

٣٥٦٢ - عَتِيقُ بن قَيسٍ

(س) عَتِيقُ بن قَيسٍ.

<<  <  ج: ص:  >  >>