وقد روى عن أبي حنيفة، عن عثمان بن راشد، عن عائشة بنت عجرد، عن ابن عباس. وهي من التابعين، ذكرها كثير من العلماء فيهم.
أخرجها أبو موسى.
٧٠٩٢ - عَائِشَةُ بنتُ عُمَير
عَائِشَةُ بنتُ عُمَير بن الحارث بن ثعلبَةَ الأنصارية، ثم من بني حَرَام.
بايعت رسول الله ﷺ.
قاله ابن حبيب.
٧٠٩٣ - عَائِشَةُ بنت قُدَامة
(ب د ع) عَائِشَةُ بنت قُدَامة بن مظعون القُرَشِيّة الجُمَحِية، هي وأُمّها رائطة بنت سفيان الخزاعية من المبايعات.
أخبرنا عبد الوهاب بن أبي حبة بإسناده عن عبد الله بن أحمد: حدّثني أبي، حدثنا إبراهيم بن أبي العباس ويونس المعني قالا: حدثنا عبد الرحمن يعني ابن عثمان بن إبراهيم بن محمد بن حاطب قال: حدّثني أبي، عن أُمّه عائشة قالت: كنت مع أُمي رائطة بنت سفيان والنبي ﷺ يبايع النساء، ويقول: أبايعكن على أن لا تشركن بالله شيئاً، ولا تسرقن ولا تزنين، ولا تقتلن أولادكنّ، ولا تأتين ببهتان تفترينه بين أيديكن وأرجلكنّ، ولا تعصينني في معروف. قالت: فأطرقن. فقال رسول الله ﷺ:(قلن نعم فيما استطعتُنّ) فكن يقلن، وأقول معهنّ، وأُمي تلقنني: قولي أيْ بنية له: نعم فيما استطعت. فكنت أقول كما يقلن.
أخرجه الثلاثة.
٧٠٩٤ - عُبَادة بنتُ أبي نائلة
عُبَادة بنتُ أبي نائلة بن سَلامة بن وَقش بن زُغْبة بن زَعُوراء. بايعت رسول الله ﷺ.