للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عبد الله بن الزبير، وكان مجاشع مع ابن الزبير، فقُتِل حكيم وقتل مجاشع. قاله خليفة بن خياط.

وقال غيره: قتل يوم الجمل يوم الحرب التي حضرها علي وطلحة والزبير. وقد استقصينا ذلك في (الكامل في التاريخ).

وكان مجاشع أيام عُمَر على جيش يحاصر مدينة تَوَّج ففتحها.

أنبأنا أبو ياسر بإسناده عن عبد الله بن أحمد: حدثني أبي، حدثنا أبو النصر، حدثنا أبو معاوية يعني (شيبان). عن يحيى بن أبي كثير، عن يحيى بن إسحاق، عن مجاشع بن مسعود: أنه أتى النبي بابن أخ له ليبايعه على الهجرة، فقال رسول الله : (لا، بل نبايع على الإسلام؛ فإنه لا هجرة بعد الفتح، ويكون من التابعين بإحسان).

أخرجه الثلاثة.

سَمَّال: بتشديد الميم، وآخره لام.

٤٦٦٣ - مُجَاشِع بن سُلَيم

(س) مُجَاشِع بن سُلَيم.

قال أبو موسى: فَرَّق العسكري يعني علياً بين مجاشع بن مسعود ومجاشع بن سليم، وهما واحد، وهو ابن مسعود، من بني سليم.

أخرجه أبو موسى.

٤٦٦٤ - مُجَّاعَةُ بن مُرَارة

(ب د ع) مُجَّاعَةُ بن مُرَارة بن سلمى وقيل: ابن سليم بن زيد بن عُبَيد بن ثعلبة بن يربوع بن ثعلبة بن الدُّؤَل بن حنيفة بن لُجَيم بن صعب بن علي بن بكر بن وائل الحنفي اليمامي.

<<  <  ج: ص:  >  >>