للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٧٤٤٩ - أُم زَيدِ

أُم زَيدِ. روى أسباط، عن السدِّي قال: كانت امرأةُ من الأنصار يقال لها (أُم زيد) اختصمت مع زوجها، وأرادت أن تلحق بأهلها، فمنعها، فاقتتل زوجها وأهلها، فنزل قوله تعالى: ﴿وإن طَائِفَتَانِ مِنَ المُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما﴾ … الآية، لا أدري هي واحدة ممن قبلها، أم غيرها، لأنه لم يرفع في نسبها حتى تُعرف، فذكرناها احتياطاً إلى أن تُحَقق.

٧٤٥٠ - أُم زَيْنَبَ

(د ع) أُم زَيْنَبَ، واسمها حَبيبة بنت الفُريعة، وهي أُم زينب بنت نُبَيطِ بن جابر.

روى عبد الله بن إدريس، عن محمد بن عُمارة، عن زينب بنت نُبَيط بن جابر، قالت: أوصى أبو أُمامة بأُمي وخالتي إلى النبي ، فأتاه حَلْيٌ من ذهب ولؤلؤ، يقال له (الرِّعاث)، قالت: فحلاهن من الرِّعاث.

وقد ذكرت في حبيبة.

أخرجها ابن منده وأبو نعيم.

٧٤٥١ - أُم زَيْنَب

(د ع) أُم زَيْنَب، دعا لها النبي .

<<  <  ج: ص:  >  >>