للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ابن منده، وأبي نعيم، هما واحد؛ فلو قالا: وقيل: سراقة بن الحارث. لكان حسناً، وأما بأن يكونا اثنين فلا، والله أعلم.

١٩٥٠ - سُرَاقَةُ بن سُرَاقةَ

(د هـ ع) سُرَاقَةُ بن سُرَاقةَ. مجهول.

روى عنه عبد الواحد بن عوف أنه قال: أصاب سنان بن سلمة نفسه بالسيف يوم خيبر، فلم يجعل له رسول الله دية.

أخرجه ابن منده وأبو نعيم، وقال أبو نعيم: أخرجه بعض المتأخرين يعني ابن منده، قال: والمقتول الذي رَجَع عليه سيفه عامر بن سنان، وهو عم سلمة بن الأكوع.

١٩٥١ - سُرَاقَةُ بن عَمْرو الأنصاري

(ب د ع) سُرَاقَةُ بن عَمْرو بن عَطِيّة ابن خَنْساءَ بن مَبْذُول بن عمرو بن غَنْم بن مازن ابن النجار الأنصاري الخزرجي، ثم من بني مازن ابن النجار، شهد بدراً وأُحداً والخندق والحُدَيْبية وخَيْبر وعُمْرة القضاء، قاله أبو عمر. واستشهد يوم مؤتة مع جعفر بن أبي طالب، ، قاله عروة، وابن إسحاق.

أخرجه الثلاثة.

١٩٥٢ - سُرَاقَةُ بن عَمْرو

(ب) سُرَاقَةُ بن عَمْرو. ذكروه في الصحابة، ولم ينسبوه، قال سيف بن عمر: رَدّ عمر بن الخطاب، ، سراقة بن عَمْرو إلى الباب، وجعل على مقدمته عبد الرحمن بن ربيعة الباهلي، وسراقة هو الذي صالح أهل أرمينية، والأرمن على البَاب، وكتب إلى عمر بذلك ومات سراقة هناك، واستخلف عبد الرحمن بن ربيعة، فأقره عمر، وكان سراقة يدعى ذا النور، وعبد الرحمن بن ربيعة يدعى ذا النور أيضاً؛ قاله سيف.

أخرجه أبو عمر، وهو غير الذي قبله؛ فإن ذلك قتل يوم مؤتة في حياة رسول الله ، وهذا توفي في خلافة عمر بن الخطاب.

١٩٥٣ - سُرَاقَةُ بن عُمَير

(د ع) سُرَاقَةُ بن عُمَيْر. أحد من طلب مِن رسول الله أن يحمله في غزوة تبوك،

<<  <  ج: ص:  >  >>